بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
nona | ||||
elmoaty | ||||
bosbos | ||||
oshty | ||||
Medo | ||||
ali el3sawy | ||||
mody_toti20 | ||||
charming | ||||
el.dalo3a | ||||
ibrahimyasin |
الستري: شخصية الإمام علي مشروع تغييري في طريق الإلتزام والجندية للإسلام
الستري: شخصية الإمام علي مشروع تغييري في طريق الإلتزام والجندية للإسلام
أكد أن شهر رمضان فرصة لإعادة ترميم الذات ..سماحة السيد حيدر الستري:
شخصية الإمام علي مشروع تغييري في طريق الإلتزام والجندية للإسلام
أكد سماحة السيد الستري على تربوية شهر رمضان المبارك وأهمية استثمارها في صقل وتطهير الذات من الأدران والمعاصي والسعي ما أمكن لإصلاح الذات وإعادة ترميم الذات الفطرية المتصالحة مع نفسها « المنسجمة مع النظام والانضباط والاستقامة والتوازن الكوني الحاكم على الوجود، وجود الخلائق كلها، من الذرّة حتى المجرّة، في إطار إرادة الله القهّار المتعال اللطيف الخبير الرحمن الرحيم الحكيم العليم الذي لا يعزب عن علمه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء».
وفي توقف مع ذكرى أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب «ع» أكد سماحته «إنّ شخصية علي (ع) وسيرته هي بحدّ ذاتها مشروعٌ رمضانيٌّ تغييريٌّ مكثّفٌ مشحونٌ بالطاقة الفياضة المتدفّقة المشعّة على كل الواقع، الشديدة التأثير في سائر حركة حياتنا بتفاصيلها ومجالاتها وجزئياتها باتجاه انتشالها وتقويمها ووضعها على الطريق الصحيح، طريق المسئولية والالتزام، طريق التعبّد والانقياد لله وحده لاشريك ولا عديل ولا ندّ له، طريق الجدية والجندية للإسلام» ولفت إلى أن « البعض من غير الدينيين يسوّق لعلي المحبة، ولعلي العبقري وعلي المبدع الفذ، وهذه النظرية لا تتبناها مدرسة أهل البيت(ع) لأن رسول الله(ص) نصّب عليا(ع) وصيّا له بأمر من الله سبحانه وتعالى بقوله(ص):» من كنت مولاه فعلي مولاه...» وقول الله سبحانه وتعالى في كتابه المجيد» إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)المائدة». والولاية التي تتبناها مدرسة أهل البيت(ع) هنا بمعنى الإمامة والقيادة المعصومة وليست مجرد المحبة التي تتبناها مدرسة الشورى»
شهر رمضان فرصة لإعادة ترميم الذات
في ظلّ أجواء وبركات شهر الله الفضيل، وفي ظلّ نفحات ليلة القدر الشريفة، وأصوات الدعاء والابتهال إلى الله سبحانه وتعالى، تجنّحُ أرواح المؤمنين محلّقة بعيداً عن غوايات الشيطان ولهب النيران،.. نيران الشهوات النزوات والأنانيات، ونيران الطمع والجشع، ونيران العصبية والعزة بالإثم.
متقربين إلى ساحة قدسك وفردوس رحمتك الواسعة راجين نيل رضاك وعفوك، فاجعلنا اللهم من المشمولين في هذا الشهر العظيم بين عتقائك من نار السعير ولهب الجحيم، واكتبنا من التائبين الناجين من العذاب المقيم.
إنّه شهر الصقل والتطهير، التطهير من أدراننا ومعاصينا، وهو شهر الذكر واليقظة، وإصلاح الذات، إعادة ترميم الذات الفطرية المتصالحة مع نفسها، المنسجمة مع النظام والانضباط والاستقامة والتوازن الكوني الحاكم على الوجود، وجود الخلائق كلها، من الذرّة حتى المجرّة، في إطار إرادة الله القهّار المتعال اللطيف الخبير الرحمن الرحيم الحكيم العليم الذي لا يعزب عن علمه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء.
استشهاد علي(ع) في ذروة توهجه
وفي ظلّ هذه الأجواء النورانية الربانية نعيش – أيضاً- الذكرى الفاجعة الأليمة لاستشهاد سيّد الموحدّين وأمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب (ع)، هذه الشخصية العملاقة على مستوى التاريخ البشري بأسره، والذي لم تبلغ شخصية مدى تعلمقها وعظمتها إذا ما استثنينا سيد البشرية الرسول الأعظم محمد (ص).
فشخصية علي (ع) وسيرة حياته من أبلغ دروس التربية والسمو بالذات وصقل النفس وتزكيتها، وسيرة علي (ع) هي ألصق ما تكون بهذا الشهر الشريف في إشعاعها وتوّهجها وبذلها وجهادها وعبادتها وتبتلها وتهجّدها.
إنّ شخصية علي (ع) وسيرته هي بحدّ ذاتها مشروعٌ رمضانيٌّ تغييريٌّ مكثّفٌ مشحونٌ بالطاقة الفياضة المتدفّقة المشعّة على كل الواقع، الشديدة التأثير في سائر حركة حياتنا بتفاصيلها ومجالاتها وجزئياتها باتجاه انتشالها وتقويمها ووضعها على الطريق الصحيح، طريق المسئولية والالتزام، طريق التعبّد والانقياد لله وحده لاشريك ولا عديل ولا ندّ له، طريق الجدية والجندية للإسلام، طريق النهوض والانخراط في بناء المستقبل الربّاني المشرق الذي أراده لنا الباري – جلّ وعلا في الدنيا والآخرة.
ذلك قد يكون من بين ما عمل على تحريض أعداء علي (ع) بشكل أكبر على اغتيال شخصية علي (ع) واغتيال مشروع عليّ (ع) في ذروة توهّجه وقمّة عطائه وامتلائه وتدفّقه.
وهيهات أن يكون بمقدور أحد – يا مولاي يا أمير المؤمنين - اغتيال فكرك، ونهجك في نصوعه وسعته، وفي غزارته وتجذّره وفي تماهيه مع الحق ونزاهته من الزلل وعصمته من الخطأ.
فسلام عليك يوم ولدت في بيت الله العتيق وكعبته المشرفة، وسلام عليك يوم عشت حياتك حياة ذائبة مندكة في طاعة أوامر الله وترك نواهيه، وسلام عليك يوم استشهدت في بيت من بيوت الله وأنهيت حياتك مكلّلة بعبير الفداء والتضحية قربانا خالصا لوجه الله وإعلاء لكلمته ودينه الحنيف لتبقى مسيرة حياتك الزاخرة بالخير كل الخير وبالصدق أصدق الصدق وبالحق أبلج الحق باقية خالدة على مرّ العصور والأجيال هدياً ومنهاجاً للسائرين على طريق الله، المقتفين لخطى الحقّ والحرية والعدالة.
النبي محمد(ص): «من كنت مولاه فعلي مولاه...»
البعض من غير الدينيين يسوّق لعلي المحبة، ولعلي العبقري وعلي المبدع الفذ، وهذه النظرية لا تتبناها مدرسة أهل البيت(ع) لأن رسول الله(ص) نصّب عليا(ع) وصيّا له بأمر من الله سبحانه وتعالى بقوله(ص):» من كنت مولاه فعلي مولاه...» وقول الله سبحانه وتعالى في كتابه المجيد» إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)المائدة». والولاية التي تتبناها مدرسة أهل البيت(ع) هنا بمعنى الإمامة والقيادة المعصومة وليست مجرد المحبة التي تتبناها مدرسة الشورى.
فعلي(ع) إضافة إلى صفاته المتفردة الفذة فهو إمام مفترض الطاعة، وله الولاية على أمور المسلمين بعد ولاية رسول الله(ص) ووجوب الانقياد إليه.
ومن يروّج إلى الاقتصار على حب علي(ع) دون إمامته إما أنه لم يقرأ ما يعيه ويحيط به حتى غير المتعلمين من أتباع مدرسة أهل بيت رسول الله(ص)، ويجهل أن هذه المعلومة قد أكل الدهر عليها وشرب، فهذه المقولة هي الأساس الذي تقوم عليه نظرية الشورى قبال نظرية الإمامة التي هي بمثابة الأساس الذي تقوم عليه مدرسة أهل البيت(ع).
أو أن من يروّجون لذلك يقومون بمحاولات يائسة بهدف قطع الطريق من الأصل على مكانة الفقهاء وموقعية مرجعيتهم الدينية التي لا تنفك عن ارتباطها بالشأن العام وبأمور الحياة، وهذه المحاولة يلزم العمل على إحباطها ووأدها في نطفتها لأنها مجافية لأصول مذهب أهل بيت العصمة(ع).
شخصية الإمام علي مشروع تغييري في طريق الإلتزام والجندية للإسلام
أكد سماحة السيد الستري على تربوية شهر رمضان المبارك وأهمية استثمارها في صقل وتطهير الذات من الأدران والمعاصي والسعي ما أمكن لإصلاح الذات وإعادة ترميم الذات الفطرية المتصالحة مع نفسها « المنسجمة مع النظام والانضباط والاستقامة والتوازن الكوني الحاكم على الوجود، وجود الخلائق كلها، من الذرّة حتى المجرّة، في إطار إرادة الله القهّار المتعال اللطيف الخبير الرحمن الرحيم الحكيم العليم الذي لا يعزب عن علمه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء».
وفي توقف مع ذكرى أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب «ع» أكد سماحته «إنّ شخصية علي (ع) وسيرته هي بحدّ ذاتها مشروعٌ رمضانيٌّ تغييريٌّ مكثّفٌ مشحونٌ بالطاقة الفياضة المتدفّقة المشعّة على كل الواقع، الشديدة التأثير في سائر حركة حياتنا بتفاصيلها ومجالاتها وجزئياتها باتجاه انتشالها وتقويمها ووضعها على الطريق الصحيح، طريق المسئولية والالتزام، طريق التعبّد والانقياد لله وحده لاشريك ولا عديل ولا ندّ له، طريق الجدية والجندية للإسلام» ولفت إلى أن « البعض من غير الدينيين يسوّق لعلي المحبة، ولعلي العبقري وعلي المبدع الفذ، وهذه النظرية لا تتبناها مدرسة أهل البيت(ع) لأن رسول الله(ص) نصّب عليا(ع) وصيّا له بأمر من الله سبحانه وتعالى بقوله(ص):» من كنت مولاه فعلي مولاه...» وقول الله سبحانه وتعالى في كتابه المجيد» إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)المائدة». والولاية التي تتبناها مدرسة أهل البيت(ع) هنا بمعنى الإمامة والقيادة المعصومة وليست مجرد المحبة التي تتبناها مدرسة الشورى»
شهر رمضان فرصة لإعادة ترميم الذات
في ظلّ أجواء وبركات شهر الله الفضيل، وفي ظلّ نفحات ليلة القدر الشريفة، وأصوات الدعاء والابتهال إلى الله سبحانه وتعالى، تجنّحُ أرواح المؤمنين محلّقة بعيداً عن غوايات الشيطان ولهب النيران،.. نيران الشهوات النزوات والأنانيات، ونيران الطمع والجشع، ونيران العصبية والعزة بالإثم.
متقربين إلى ساحة قدسك وفردوس رحمتك الواسعة راجين نيل رضاك وعفوك، فاجعلنا اللهم من المشمولين في هذا الشهر العظيم بين عتقائك من نار السعير ولهب الجحيم، واكتبنا من التائبين الناجين من العذاب المقيم.
إنّه شهر الصقل والتطهير، التطهير من أدراننا ومعاصينا، وهو شهر الذكر واليقظة، وإصلاح الذات، إعادة ترميم الذات الفطرية المتصالحة مع نفسها، المنسجمة مع النظام والانضباط والاستقامة والتوازن الكوني الحاكم على الوجود، وجود الخلائق كلها، من الذرّة حتى المجرّة، في إطار إرادة الله القهّار المتعال اللطيف الخبير الرحمن الرحيم الحكيم العليم الذي لا يعزب عن علمه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء.
استشهاد علي(ع) في ذروة توهجه
وفي ظلّ هذه الأجواء النورانية الربانية نعيش – أيضاً- الذكرى الفاجعة الأليمة لاستشهاد سيّد الموحدّين وأمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب (ع)، هذه الشخصية العملاقة على مستوى التاريخ البشري بأسره، والذي لم تبلغ شخصية مدى تعلمقها وعظمتها إذا ما استثنينا سيد البشرية الرسول الأعظم محمد (ص).
فشخصية علي (ع) وسيرة حياته من أبلغ دروس التربية والسمو بالذات وصقل النفس وتزكيتها، وسيرة علي (ع) هي ألصق ما تكون بهذا الشهر الشريف في إشعاعها وتوّهجها وبذلها وجهادها وعبادتها وتبتلها وتهجّدها.
إنّ شخصية علي (ع) وسيرته هي بحدّ ذاتها مشروعٌ رمضانيٌّ تغييريٌّ مكثّفٌ مشحونٌ بالطاقة الفياضة المتدفّقة المشعّة على كل الواقع، الشديدة التأثير في سائر حركة حياتنا بتفاصيلها ومجالاتها وجزئياتها باتجاه انتشالها وتقويمها ووضعها على الطريق الصحيح، طريق المسئولية والالتزام، طريق التعبّد والانقياد لله وحده لاشريك ولا عديل ولا ندّ له، طريق الجدية والجندية للإسلام، طريق النهوض والانخراط في بناء المستقبل الربّاني المشرق الذي أراده لنا الباري – جلّ وعلا في الدنيا والآخرة.
ذلك قد يكون من بين ما عمل على تحريض أعداء علي (ع) بشكل أكبر على اغتيال شخصية علي (ع) واغتيال مشروع عليّ (ع) في ذروة توهّجه وقمّة عطائه وامتلائه وتدفّقه.
وهيهات أن يكون بمقدور أحد – يا مولاي يا أمير المؤمنين - اغتيال فكرك، ونهجك في نصوعه وسعته، وفي غزارته وتجذّره وفي تماهيه مع الحق ونزاهته من الزلل وعصمته من الخطأ.
فسلام عليك يوم ولدت في بيت الله العتيق وكعبته المشرفة، وسلام عليك يوم عشت حياتك حياة ذائبة مندكة في طاعة أوامر الله وترك نواهيه، وسلام عليك يوم استشهدت في بيت من بيوت الله وأنهيت حياتك مكلّلة بعبير الفداء والتضحية قربانا خالصا لوجه الله وإعلاء لكلمته ودينه الحنيف لتبقى مسيرة حياتك الزاخرة بالخير كل الخير وبالصدق أصدق الصدق وبالحق أبلج الحق باقية خالدة على مرّ العصور والأجيال هدياً ومنهاجاً للسائرين على طريق الله، المقتفين لخطى الحقّ والحرية والعدالة.
النبي محمد(ص): «من كنت مولاه فعلي مولاه...»
البعض من غير الدينيين يسوّق لعلي المحبة، ولعلي العبقري وعلي المبدع الفذ، وهذه النظرية لا تتبناها مدرسة أهل البيت(ع) لأن رسول الله(ص) نصّب عليا(ع) وصيّا له بأمر من الله سبحانه وتعالى بقوله(ص):» من كنت مولاه فعلي مولاه...» وقول الله سبحانه وتعالى في كتابه المجيد» إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)المائدة». والولاية التي تتبناها مدرسة أهل البيت(ع) هنا بمعنى الإمامة والقيادة المعصومة وليست مجرد المحبة التي تتبناها مدرسة الشورى.
فعلي(ع) إضافة إلى صفاته المتفردة الفذة فهو إمام مفترض الطاعة، وله الولاية على أمور المسلمين بعد ولاية رسول الله(ص) ووجوب الانقياد إليه.
ومن يروّج إلى الاقتصار على حب علي(ع) دون إمامته إما أنه لم يقرأ ما يعيه ويحيط به حتى غير المتعلمين من أتباع مدرسة أهل بيت رسول الله(ص)، ويجهل أن هذه المعلومة قد أكل الدهر عليها وشرب، فهذه المقولة هي الأساس الذي تقوم عليه نظرية الشورى قبال نظرية الإمامة التي هي بمثابة الأساس الذي تقوم عليه مدرسة أهل البيت(ع).
أو أن من يروّجون لذلك يقومون بمحاولات يائسة بهدف قطع الطريق من الأصل على مكانة الفقهاء وموقعية مرجعيتهم الدينية التي لا تنفك عن ارتباطها بالشأن العام وبأمور الحياة، وهذه المحاولة يلزم العمل على إحباطها ووأدها في نطفتها لأنها مجافية لأصول مذهب أهل بيت العصمة(ع).
nona- مشرف
- عدد المساهمات : 522
تاريخ التسجيل : 15/11/2009
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد يونيو 13, 2010 3:18 am من طرف elmoaty
» مزبحه المنصوره ونداء الى المسؤلين ولا حول ولا قوه الا بالله
الثلاثاء مارس 09, 2010 10:47 pm من طرف Medo
» جيبالكم .. طبخات خفيفة ... الكل
الثلاثاء فبراير 02, 2010 12:24 am من طرف elmoaty
» تيشرتات رجاالى روعه...
الخميس يناير 28, 2010 3:37 pm من طرف bosbos
» بعض الاكلات الخفيفه عن المكرونه
الخميس يناير 28, 2010 3:34 pm من طرف bosbos
» كرفتات رجااالى ...
الأحد يناير 24, 2010 11:23 am من طرف elmoaty
» وقالت له
الأحد يناير 24, 2010 11:18 am من طرف elmoaty
» كتابة الرموز والزخارف الغير موجوده بالكيبورد
السبت يناير 16, 2010 1:04 pm من طرف elmoaty
» دجاج طايب بلا ماء
السبت يناير 16, 2010 1:01 pm من طرف elmoaty